أليس قولك هذا: وكأن الأمر مدعاة للسخرية !
ينطبق عليه إن بعض الظن إثم كما تقولين
إن كنت تريدين النصيحة فافعلي مع من يخالف شرع الله من نسبة تجسيم وغيره لله والعياذ بالله من هذا الكفر الصريح.
الأمر لم يكن كأنه مدعاة إلى السخرية ولو حسنت الظن - وإن بعض الظن إثم - لما بدا لك هذا.
المراقب يفعل ما يراه مناسبا
إن لم توقعي على ضوابط الخيمة فالرجاء التوقيع
الفاروق
|