عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 07-11-2006, 02:22 PM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي

بوش يدعو الناخبين للتصويت بكثافة



مواقع خارجية متصلة بالموضوع


الهيئة الوطنية الجمهورية
http://www.rnc.org/

الحزب الديموقراطي
http://www.democrats.org/
البيت الأبيض
http://www.whitehouse.gov/





اليوم الأخير للحملة الانتخابية
تقارير إخبارية بالفيديو
أدلى الرئيس الامريكي جورج بوش بصوته في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس وطالب الناخبين بالاقبال على التصويت بكثافة.

واقترع بوش مع زوجته لورا في تكساس وسط اجراءات امنية مشددة.

وقال بوش مخاطبا الامريكيين "مهما كانت توجهاتكم السياسية، عليكم ان تدلوا بأصواتكم وان تجعلوا صوتكم مسموعا".

ومن المقرر ان يعود بوش الى واشنطن في وقت لاحق انتظارا للنتائج التي تفيد استطلاعات الرأي انها يمكنان تعطي الديمقراطيين عددا كافيا من المقاعد يكفيهم للسيطرة على مجلس النواب وربما مجلس الشيوخ ايضا.

وكانت المراكز الانتخابية قد افتتحت أمام الناخبين في تمام الساعة الحادية عشرة بتوقيت غرينتش.

ويتم إعادة انتخاب كافة أعضاء مجلس النواب وثلث أعضاء مجلس الشيوخ.

ويأمل الديموقراطيون بالاستفادة من تنامي الاستياء من سياسات بوش في العراق، بينما يشدّد الجمهوريون على مواقفهم من القضايا الأمنية.

حملات انتخابية
ويحذر الجمهوريون من أن الديموقراطيين سيرفعون الضرائب ويتساهلون في قضايا "الإرهاب".


مجلس النواب


435 عضوا- يعاد انتخابهم كلهم. الجمهوريون لهم 230 مقعدا وللديموقراطيين 201، مقعد مستقل وثلاثة فارغة: يحتاج الديموقراطيون للفوز بـ15 مقعدا للسيطرة على المجلس
في المقابل، يقول الديموقراطيون إن الجمهوريين انجرّوا بشكل أعمى وراء "سياسات بوش الفاشلة" في العراق وإن الناخبين يتخلون عنهم.

وقد أرسل الحزبان مئات الآلاف من المتطوعين إلى الولايات التي من المتوقّع أن تشهد المعارك الانتخابية الأكبر، غير أنه لا يُتوقع أن تتعدّى نسبة إقبال الناخبين الـ40%.

ويحتاج الديموقراطيون للفوز بستة مقاعد من أجل السيطرة على مجلس الشيوخ وإلى 15 مقعدا في مجلس النواب للحصول على الأغلبية فيه.

ويُنظر إلى هذه الانتخابات على أنها بمثابة الاستفتاء على رئاسة بوش.

ويقول مراسل بي بي سي في واشنطن إنه في حال تغيّر سياسة أي من المجلسين فإن ذلك سيشكّل وضعا جديدا على بوش أن يتعامل معه بعد أن حكم في الفترة الماضية في ظل سيطرة لحزبه.

مجلس الشيوخ

100 عضو. يتم انتخاب 33 عضوا من بينهم. الجمهوريون لهم 55 مقعدا وللديموقراطيين 44، مقعد مستقل. يحتاج الديموقراطيون للفوز بستة مقاعد للسيطرة على المجلس
فهو قد يستمر في قيادة السياسة الخارجية غير أن إمساك الديموقراطيين بالميزانية سيمكّنهم من فرض قيود على هذه السياسة.

ويقول محللون إن بعض المرشحين الجمهوريين يتمايزون عن بوش بسبب انخفاض شعبية الرئيس على خلفية الحرب في العراق.

فأثناء حملة الاثنين الانتخابية تغيّب حاكم ولاية فلوريدا تشارلي كريست عن تجمّع حضره بوش.

يُذكر أن مئات الآلاف من الناخبين قد أدلوا بأصواتهم مستفيدين من نظام الانتخاب المبكر.


المصدر :

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/6126386.stm
_______________________

تعليقنا :

الخبر هو الانتخابات النصفية للكونغرس الامريكي اليوم 7/11/2006






فرص قدرتها مؤسسات استطلاع راي لمدى قوة وفرص (الحمير والفيلة ) المتوقعة بناء على استطلاعات الراي في هذه الولايات ومن زاوية ومصلحة ووجهة نظر المؤسسات التي يعنيها الامر ومصلحتها المباشرة او غير المباشرة فيه ) ( لانعتمدها نحن ولا ندعوا الناس لاعتمادها كمصدر معلومة لانها جزء من صياغة راي الانسان اصلا لا انطلاقا من استطلاع رايه وتقوم بها مؤسسات عريقة لم تصل بعد امراضها وخبثها للعالم الاسلامي بشكل واضح )


ويتابع العالم طبعا مجريات الانتخابات كالعادة سوط موجة من التوقعات التي ترشح احد الفريقين المتنافسين للفوز وما يمكن ان ينتجه ذلك من اتخاذ قرارات او سياسيات تتعلق بهذا الامر او ذاك على الصعيدين المحلي والعالمي . وهذا الامر هنا بالطبع في الدول التي تملك حاملات طائرات وصواريخ نووية فقط . لان فوز وخسارة الاحزاب الشبيهة في الدول الاخرى في التصنيف العسكري لا تمنح العناية هذه ولا الاهتمام بطبيعة الحال وكل ما يحصل في الواقع هو خبر بسيط يعلن فيه وصل فلان او علان من الاحزاب او الشخصيات مع نبذة عن برامجه المعلنة مع طي اجندته الخفية قدر الامكان بحسب البلد الذي يتناول الحدث ومصالحه وارتباطه به ودورانه في فلكه او في اطارات اخرى.




ماالفرق بالنسبة لك كمسلم بين هؤلاء ؟؟؟!!!



ما هو الحزب الجمهوري وافكاره وما هي اجندته ؟؟؟
ما هو الحزب الديمقراطي وافكاره وما هي اجندته ؟؟؟

نظرتي وسلوكي كمسلم بهؤلاء وغيرهم متكونة من نقطتين دائميتن :

(1) ما هي علاقتي بهم كوني اعيش في هذا البلد الذي تجري فيه الانتخابات هذه وكيف اتصرف وهل يجوز لي ان اشارك في هذه الانتخابات من الاساس بغض النظر عن برامج الاحزاب هذه العلنية بالطبع او (....) غير المعلنة .

(2) ما هي علاقتي بهم كوني اعيش بعيدا عن البلد الذي تجري فيه هذه الانتخابات وما الذي علي فهمه واستنتاجه من خلال معرفتي لهذا الامر وكيف الاحظ انعكاس الاثار السياسية لهؤلاء الزعماء الجدد على كمسلم في احد بقاع الامة وعلاقة ذلك كله براس النظام الذي اعيش فيه وتحولاته وتاثيراته ونتائجه في هذا البلد الذي انتمي اليه من اجزاء الامة !





لعل هذه النقاط هي اهم ما يمكن تسجيله الان في النظرة لانتخابات امريكية او بريطانية او فرنسية على سبيل المثال وبالطبع فهناك مؤسسات اعلامية سياسية تقوم بتهئية الاجواء وبث الاخبار ونشر المعلومات بالوان واشكال مختلفة بحسب علاقتهم بهذا الحزب او ذاك والدعاية له او ضده في واقع الحال او التزام الحياد ( الايجابي / السلبي) في احسن الاحوال !

بالنسبة لنا كمسلمين : سواء كنا نعيش داخل او خارج امريكا : فان الاصل هو اننا نعتبرها دولة محاربة مثلها مثل بقية دول الاطلسي وبالتالي فان النظر هنا لما يجري من تطورات سياسية لايزيد من حيث الواقع العملي تبديل ذئب بذئب او عشرة ضباع بخمسين ثعلبا وهكذا ... اما المشاركة السياسية في الانتخابات الداخلية فانها ( تعتبر نوعا من المشاركة في تبعات الحرب على الاسلام واهله وبالتالي فان المشاركة فيها والتي يمكن القطع بها هنا لاتجوز لي كمسلم سواء قمت بانتخاب _ الديمقراطيين او الجمهوريين / الاشتراكيين او المحافظون يمين الوسط او يسار الوسط وما الى ذلك من تسميات معروفة للاحزاب السياسية في هذه البلاد المحاربة _ لان الفارق بينهم لايزيد عما اسلفنا ولا يغير بطبيعة الحال من كون امريكا دولة محاربة للمسلمين وان منح صوتي لهذا الحزب او ذاك لايزيد عن كوني اشارك بشكل مباشر في محاربة المسلمين وخاصة انه لايجبر احد المشاركة ولا يجلب احد احد في امريكا وغيرها للتصويت في باصات اجبارية والادلاء باصواتهم !

هذا الامر ينطبق على انتخابات الرئاسة الفرنسية المقبلة في في 22 أبريل/نيسان 2007 بين المرشحين لها اليهودي الروماني الاصل الفرنسي المولد وزير الداخلية الفرنسي الحالي نيكولا ساركوزي و الاشتراكية : سيغولين رويال التي تعتبر مرشح وجاهايا لاغير فقرار اختيار سركوزي نعتبرها من الان امرا محسوما بالاصل وان فرص وصول الاشتراكية هذه لسدة الرئاسة في بلد استحماري يقوم على دعائم ماسونية تقليدية هو مثل حلم ابليس في الجنة . لذلك فان الاهتمام ومن بعده الاختيار لاغير في طبيعة الحال من الامر شيئا وبغض النظر عن كتلة المسلمين المقيمين داخل فرنسا (5) مليون الان وامريكا (6) مليون الان تقريبا . لان نسبتهم ولو وقوفوا جميعا صفا واحدا بغض النظر هنا عن عدم جواز ذلك اصلا وانما نفترض ذلك لو انهم صمموا على منح اصواتهم لمرشح واحد بدون استثناء فانهم لايملكون اكثر من 2% من الاصوات في امريكا و 4% من الاصوات في فرنسا ولا يمكن لهذه النسبة ان تغير في الحقيقة في مجرى الانتخابات ولا ان تعدل من نتيجيتها هذا فيما لو كان تصويتهم موحدا . فكيف وهي الحقيقة تجد الاصوات موزعة بحسب الولايات ثم المرشحين وووعودهم لهذه الكتلة او تلك من الناس قبل الانتخابات ما يلبثون ان ينسوها بعد وصولهم لسدة " المدحلة البرلمانية " وتصبح الوعود هذه ادراج الرياح كالعادة!

***