" كفى بك داءً أن ترى الموت شافياً *** وحسب المنايا أن يكنَّ أمانيا "
*
*
أقلقتني عليك أخي عمر فلأول مرةِ أسمعك تشكو الغربة والاغتراب وقد كنتم معشر المهاجرين محسودين من قِبَل ملايين العرب وغيرهم ..
من هنا أنتهزها فرصةً لأطلب منك الإعداد لملف أدبي جديد هنا في الخيمة عن الأدب المهجري المسلم ..
فهل تعدنا به قريباً ؟