السلام عليكم.
كانت السفينة تبحر ف آمان في اعالي المحيطات والبحار وكان الربان أو الرايس أو القبطان واحدا...يشعر معه الركاب بالراحة والامان يخدمهم في السر والاعلان ... وفي كل مرفإ أو ميناء يزداد الركاب وتتسع السفينة ودوما الربان أو الرايس أو القبطان في الخدمة بكل فرح وامتنان وتمر الايام تتلوها الأعوام.......كبرت السفينة...و كثر الركاب....ولم يعد يقوى على الخدمة لوحده ذاك الربان أو الرايس أو القبطان ...ففكر واختار نوابا عنه بكل امان.......
هذا ما اذكر الآن من القصة ...وحتى انسى النسيان...سأبحث في مهازل التاريخ ربما وجدت بقية القصة....ان شاء الله
|