يا ذو يزن
زادك الله فرحا ...
وثق بأن من يقاد من ( خطامه ) إلى حيث يريد الآخرون
لن يرى إلا ما يراه الآخرون
حتى وإن وجد بين قنوات الجنس ملاذا له
فانظر أين هم وأين نحن ..
وعندها ستعلم الحقيقة المرّة التي تتعامى عنها
ولعلك تعي ما أقول
( وثق بأن الطوق لا محالة قادم )
تحياتي