جميع علماء الدين الافاضل
فى كل الدول العربيه والاسلاميه ، أجمعوا على ضلال بن لادن
وعدم طاعته ، أو الاخذ برايه
بل الكثيرين كفروه بسبب أفعاله وتحريضه على الخروج
على ولاة الامر ...؟
ولما سببه من تحريض للشباب للقيام بتفجيرات سببت ذهاب
ارواح بريئه لاذنب لها فى دول الخليج ...!!
أما الجزار اقصد دركولا هذا الزمن الزرقاوى المخبول
فحدث ولاحرج ...!
السؤال من أجاز للزرقاوى المخبول حق أصدار فتوى الجهاد ؟
وهل هو أنسان سوى عارف بالدين اكثر من باقى العلماء
حتى يدعى أن له رايه للجهاد ...؟