عرض مشاركة مفردة
  #34  
قديم 01-07-2003, 05:46 PM
البارجة البارجة غير متصل
دكتوراة -علوم اسلامية
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 228
إفتراضي



هناك ولعلمكي اكثر من 16 حزب اسلامي سني ... تسعة منها تاسست قبل مجئ حزب البعث البائد ........ وابي كان واحد من الذين سُجِنوا في الفلوجة من قبل البعثيين لانه كان ينتمي لحزب اسلامي وكان ذلك في اواخر الستينات.....
يا بارجة تكلمي بموضوعية





الجماعة الاسلامية تكونت بامر صدام وانصار السنة لم تكن ابدا معارضة لصدام ,,,, انا اقول لك اذكر لي حزب سنى كان معارض لعهد صدام ؟؟؟



هــــــــذا الرد عليك !!

(19 يونيو، 2003 م) السعودية: من سعيد الصالح ... لا تزال الندوة العالمية للشباب الإسلامي مستمرة في دعواتها المتطرفة ضد الأديان والمذاهب الأخرى وتعتبرها كفراً وتحض على الكراهية لها والنيل منها.

وفي كتاب الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة(بإشراف وتخطيط ومراجعة الأمين العام للندوة وعضو مجلس الشورى د. مانع الجهني) الذي أصدرته الندوة وأعادت طباعته عدة مرات، تعتبر اليهود والنصارى من الأعداء وإنهم يكرهون المسلمين ويريدون تدمير المسلمين، كما تتهم الشيعة بأن مؤسس مذهبهم يهودي، وإن عقيدتهم "عقيدة أهل السنة والجماعة" هي الصحيحة بينما الآخرين على ضلال.

ولا تتوقف الندوة عند ذلك، بل تقو بتوزيع العديد من صناديق التبرعات في الأسواق والمكتبات لدعم أنشطتها ولنشر تلك الكتب، كما تقوم الندوة بالدعاية لإصداراتها في مجلتها "المستقبل الإسلامي" وهي مجلة متطرفة لا يخلو عدد منها من الطعن في الشيعة والمديح في الجماعات المتطرفة مثل أنصار الإسلام والجماعة الإسلامية في العراق.

الجدير ذكره هو أن جماعة أنصار الإسلام في بيان لها نشرته الصحافة قبل أيام تدعو إلى التطوع والانضمام لصفوفها لقتال "النصارى" الأمريكان وكذلك الأكراد "العلمانيين" من جماعة طالباني وبرزاني.وقد تأسست الندوة بأمر من الملك فيصل عام 1972 م ولا تزال تخضع للسياسة السعودية ويتم تمويلها بالكامل من قبل الحكومة السعودية.

ويرأس الندوة العالمية للشباب الإسلامي صالح آل الشيخ، وزير الشؤون الإسلامية السعودي، ويعمل الشيخ بن جبرين كمستشار للندوة، وهو الذي أفتى بعدم جمع التبرعات للعراقيين لأن أكثرهم شيعة وبعثيين، إلاّ إذا تم التأكد بأن الأموال تذهب للسنة هناك.
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.

2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.

3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.

4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.

و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.

6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان