خرجوا "يمتشقون سيوف الضياء" ثأرا للثكالى واليتامى... ولكل عرض أُستُبيح ولم "يُسفك على جوانبه الدم"...
================================================== ================
أي يتامى وثكالى هؤلاء الذين تتحدث عنهم فالقاعدة الملعونة هي اللتي أيتمت وأثكلت في العراق وأفغانستان. لماذا قتل الشيعة ولماذا يفجر هؤلاء الإغبياء أنفسهم في مساجد الشيعة؟
هل كان الصحابة مستعدون لتفجير أنفسم في مسجد يذكر فيه اسم الله وفيه كتاب الله.
وإن لم تفهم أيها الكاتب ولم يفهم أسامة والزرقاوي اللعين أن الشيعة إن لم يكونوا مسلمون فعلى الأقل دمهم حرام
وهب أن دمهم حلال زلال فهل قتل إخوتنا في الجيش العراقي وهم من أهل السنه والجماعة حلال.
وهب أن هؤلاء عملاء ناصروا الطاغوت فما ذنب الموظفين في وزارة الداخلية السعودية وما ذنب الأبراياء الذين قتلوا في تفجيرات السعودية.
كان لي صاحب سيرلانكي مات في التفجير الأخير قد جمعنا له مبلغا من المال لمساعدة أهله المنكوبين في تسونامي فقتل وهو مسلم أطال لحيته وقصر ثوبة ونتف مسواكه ونام على الرصيف بل كان من خدام المجاهدين مع الحقير بن لادن في أفغانستان.
أيها الكاتب المسكين الإسلام دين سهل قد شدد على الدم الحرام وحرم قتل النفس إلا بالحق وهؤلاء الأوغاد الملعونين أباحوا دم الجميع .
حاربوا الأمريكان إبتداء ولما لم يقدروا أن ينالوهم حاربو الشيعة والسنة وقد ترى أصابعهم تتحارب مع بعضها البعض فهمهم الحرب والقتل وليس الجهاد.
اللهم اهدي أسامة ابن لادن
اللهم اهدي الزرقاوي
اللهم اهدي المضللين من أتباع هذين.
اللهم آمين
|