[الهلالى]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المعمدان

اسمحو لي نقاشي معكم لن يكون الآن نقاشا عقائديا لأني مشكك في العقيدة المسيحية والعقيد المسلمة وجميع العقائد
ان كان لفظ الإسلام أتى من السلام
فلماذا تقول لي
فضلا لا تكرر نقاشك حو ل الشيعة و غيرهم
لا بل اني رأيت الشيعة هي أكبر مشاكل المسلمين
وعندهم حجة فهل أكون معهم أم معكم أم أبقى على الصراط الحق؟؟
أرجوكم افهموني

(( هذه هى الملحوظة التى ذكرتها سابقا ))


أحب أن ألفت نظرك لشئ هام وهو الصدق
ل أخفى عليك أن نفسى حدثتنى أن هذا المعمدان شيعيا دخل فى ثوب مسيحى حتى يتحاشى ضربات الأعضاء لدينه المرفوض لدى المسلمين و قد حاولوا سابقا و أخزاهم الله بالحجة و المنطق .

إن كنت صادق فتأكد أن الله سيصدقك و إن كنت كاذب ( وأرجو ألا تكون كذلك ) فاحذر الله فأخذه شديد أليم و على قدر رحمته فهو شديد العقاب إنه الله تعالى
أما أنا العبد الفقير لله ليس لى إلا ما تقوله و أوكلت سريرتك إلى الله فلا تظن أنك تخادعنى .. فانظر و اعلم أنك تخادع ربك و هو محال على غيره ويمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين .

وأعود قائلا
ونصيحتى لك أن تعرف الأسلام من منبعه ثم أقرأ للشيعة إن شئت .. أما أن تسلم نفسك لكل من هب و دب فأبشر بالحيرة و الضلال . إذهب للأصل .
وما أوفر التفاسير لكتاب الله و لسنة نبيه .. وإن عقدت العزم أخبرنى لأدلك على المصادر فى مظانها .

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المعمدان

لا بل سأناقش موضوع الشيعة وقتل بقية المسلمين وتهديد الزرقاوي للسنةالمتفاوضين مع الحومة العراقية والتفجير الذي حصل بفرب أحد البنوك أمس
أعتقد أني قد كشفت أحد أوراقي لديكم التي لم أرغب بكشفها الآن
لكن من أجل تحديد وجهة الموضوع ولكي لاينحرف

أما عن موضوع الزرقاوى فانتظر منى عدة روابط علك تجد فيها الجواب وهى ليست بعيدة .. بل فى الخيمة السياسية و تستطيع أن تشارك برأيك فيها إن وجدت عندك مشاركة .
أما أن تأخذنا لعدة مواضيع فى موضوع واحد فلا يصح ؟
ألست معى فى ذلك ؟

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المعمدان

سؤالي هو لماذا الاسلام يشجع أفراده على تكفير بعضهم في حين أن بعض الفرق تراهم يعاملون أهل الكتاب والملحدين أحسن التعامل؟

الأسلام يحذر و بشده من مسألة التكفير ، و لايخوض فيها إلا من تجرأ على النار ،
التكفير مسألى صعبة لا يخوض فيها إلا من تمكن من أدواته لأنه سيحمل الكفر إن لم يكن من كفره كافرا حقا عند الله ..
فالمسألة كبيرة .
انظر إلى قول نبينا عليه الصلاة و السلام :
النبي صلى الله عليه و سلم : (أيما امريء قال لأخيه يا كافر، فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال وإلا رجعت عليه) أخرجه مسلم.

أرجو أن أكون شفيت لك شيئا مما سألت عنه
والله تعالى أعلم