عمرو ابو فؤاد
تحية غالية
قرأت قصيدتك يا ليتها ووجدتنى اردد :
يا ليتها تأبى الخضوع لغاصب ..يا ليتها
وأسأل نفسي :
لما ابينا الكرامة ورضينا الذل عهدا موثقا ممن ينتهكون حرماتنا وأرضنا وديننا .. لكننا سنظل نردد يا ليتها ربما ربما تستفيق ؟!!!
دمت للحرف الصادق
مع أطيب المنى وأ{ق التحية ،
|