***الوهم الكاذب للرافضة***
فكنا نسمع بعد غزوة 11سبتمبر الماركة ان القاعدة غامرت وبفعلها غزيت افغانستان فهل يحق لعاقل الان يساوي بين الوعد الصادق في 11سبتمبر وبين الوهم الكاذب للرافضة
إن البون شاسع بين ماقامت به القاعدة وماقام به الرافضة من عمليات سموها زورا وغرورا وعدا صادقا ونصرا مؤزرا
إنحسروا بعدها إلى شعابهم وتركوا بلد كاملا يغزى فأين صواريخهم وأين جندهم البواسل أم أن اللعبة أنتهت والنتيجة حصلت؟
فسألوا الروافض عن فعلهم في أفغانستان وإعانتهم للصليبيين .فالقاعدة هاجمت اكبر دولة طاغية مستكبرة وكسرت هيبتها في عقر دارها ولما غزت امريكا افغانستان ما سلمها لها المجاهدون على طبق من ذهب بل لتزال الحرب مستعرة وهي في آخرها بإذن الله ورياح النصر تهب وأمريكا وحلفاءها حالهم لايرضي أصدقاءها .
***الوهم الكاذب للرافضة***
فماذا فعلت القاعدة في العراق هي و جموع المجاهدين؟ هل سلمت العراق للصليبيين أم قدمت لهم الزهور ام فتحت لهم الجسور أم أعانت الإحتلال أم أمدتهم بالجند والحرس الوثني.؟
الواقع يتكلم يتكلم بمرارة عن مدى جبن الرافضة في العراق ومدى تواطئهم مع الصليبيين على المسلمين والمجاهدن وهل كانت أمريكا ستدخل العرق لولا أحفاد العلقمي ؟
نعم إنه وعد وعد وعده الله للجند الذين من بينهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والزبير وخالد وعد قال الله فيه**ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون**
والأن يستطيع كل ذي عقل ولب أن يفرق بين الوعد الصادق والوهم الكاذب
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين