بسم الله و الصلاة و السلام على مصطفاه و آله وصحبه ومن والاه
الله أكبر
هاهم أبناء أمة محمد صل الله عليه وسلم ظهروا على حقيقتهم ...
ها هي قلوبهم البيضاء تكشف عن نفسها من خلف ستار الحوار و الجدل ....
هنيئاً لك يا صلاح الدين حب المعارضين قبل حب الموافقين ...
و أكاد أجزم أن هناك الكثيرين من أبناء الخيام لم يقرأوا هذا الخبر حتى الآن .. و إلا ستجد ثورة شعبيه تناديك بالبقاء .
فتريث يا أخى الكريم و أبقى بين أحبائك ...فأنت سمة من سمات هذه الخيام و أحد أشهر كتابها... ولن يتقبل الكثير منا فكرة رحيلك ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته