ملاحظة:
بالنسبة لآية الرهبانية: المذموم في الآية ليس البدعة بل هو أنهم "ما رعوها حق رعايتها" وهذا واضح،،، ولو كانت الرهبانية هي المذمومة ما كانت الآية على هذا النحو "وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها" فوجه ذمهم بعد ذلك أنهم ما رعوها حق رعايتها بدليل التتمة قوله تعالى: "فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون"
__________________
لا تقل أصلـي وفصلـي أبـدًا
*********** إنما أصل الفتى ما قد حصل
|