عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 18-11-2005, 04:06 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي بيان الزرقاوي : ذق إنك انت العزيز الكريم ...



بسم الله الرحمن الرحيم



القسم الإعلامى
لتنظيم القاعدة فى بلاد
الرافدين يقدم كلمة للشيخ المجاهد
ابي مصعب الزرقاوي حفظه الله


<******>doPoem(0)
<******>doPoem(0)
فقد تناها إلى اسماع العالم الصخب والضجيج الذى أثارته الحكومة الأردنية

المرتدة من خلال وسائل إعلامها المسير من قبل أجهزتها الأمنية التى راحت تصور

فيه لأهل الإسلام فى الأردن بأنهم باتوا ضحية مستهدفة للإرهاب وأن هؤلاء الإرهابيين

لا يحسنون إلا سفك الدماء وقد عرضت هذه الأفك بطريقة تستتير العواطف وكان مبدء

ذالك بعد انطلاق ثلاثة من أسود الرافدين من عرينهم فى بغداد إلى قلب عمان

ليدكوا اوكار طالما ضمت بين جدرانها اليهود والصليبيين وغيرهم لحرب الله

ورسوله وقد اقدم تنظيم القاعدة على اتخاذ
هذه الخطوة
المباركة
للأسباب
الأتية





أولا


لقد أستعلنت الحكومة الأردنية بالكفر وجاهرت بالحرابة لله ورسوله

وعطلت الشريعة وحكمت القوانين الوضعية



ثانياً


أصبح جيش هذا النظام الحارس الأمين لجنابة دولة بني صهيون فكم من

مجاهد كان يروم الدخول إلى الأرض المباركة لقتال اخوة القردة والخنازير

قتل برصاصة غادرة جائته من وراء ظهره على أيدي جنود هذا النظام الخائن





ثالثاً


بثها للخنا والفجور ونشرها للفساد فقد أصبحت هذه البلاد مستنقعات

للرذيلة والأباحية المطلقة فمن رأى الفنادق والملاهي والمراقص وحانات الخمور

والمنتجعات السياحية فى العقبة والبحر الميت وغيره تقطع قلبه أسى وحزنا

على ما ألات إليه الأمور فى هذا البلد الطيب أهله على أيدى افراد هذه العائلة

الماجنة رجالاُ ونسائا على السواء



رابعاً


أطلقت هذه الدولة الكافرة يد العدو الصهيوني وسمحت له بالتغلغل

داخل المجتمع الأردني أقتصادياً وسياسياً وأجتماعياً فقد سيطر أرباب الأقتصاد

اليهودي على معظم الشركات والبنوك والمصانع والمعامل وغيرها وباتوا يتحكمون

فى مصادر أرزاق مئات الألاف من أبناء هذا البلد وخير شاهد على ذلك مدينة

الحسن الصناعية فى محافظة إربد



خامساً


وجود السجون السرية للأمريكان فى الأردن بإشراف مباشر من أجهزة المخابرات

الأردنية والتى يوجد فى قعر زنازينها عشرات المجاهدين من مختلف البلدان

والتى يذيقون فيها من العذاب ألواناً ومن الهوان أصنافا على ايدي الجلادين

من زنابية المخابرات الأردنية نيابة عن المخابرات الأمريكية

ذكرت صحيفة
لوس انجلوس تايمز

أن جهاز المخابرات الأردنية أصبح الحليف الأقوى لوكالة المخابرات المركزية

الأمريكية والأكثر فعالية على مستوى منطقة الشرق الأوسط بأكملها فيما يتعلق

فى الحرب على الإرهاب وهى نفس المنزلة التى كان يحتلها جهاز المخابرات

الإسرائيلي فى السابق وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى ان الأردن والولايات المتحدة

قد حدث بينهما تعاون وثيق فى مجال استجواب العناصر المشتبه فى صلتها بالإرهاب

وهو الامر الذى تعرض لانتقادات واسعة النطاق من قبل وسائل الإعلام العالمية

ومنظمات حقوق الإنسان نظراً لاتهامات التعذيب الذى مورس خلال تلك الأستجوابات

وكشفت الصحيفة عن ان المخابرات المركزية الامريكية خصصت جزءاً من ميزانيتها

لتدريب المخابرات الأردنية وكوادرها فى مقرهم فى عمان





سادساً


أما فى الحالة العراقية فقد كانت الأردن ولا تزال قاعدة إمداد خلفية

للجيش الأمريكي فقد قام هذا النظام بفتح ابواب البلاد على مصراعيها للعدو الصليبي

يفعل فيها ما يشاء فقد اتخذ من هذه البلاد قاعدة خلفية تنطلق منها الطائرات

الأمريكية بصب جام حممها على اهل الإسلام فى العراق ولا ننسى جيش المترجمين

من العملاء الأردنيين فى العراق وكذلك للأسف اساطيل لناقلات محملة بالزاد والعتاد

الذى ينقل بواسطة الشاحنات الأردنية للجيش الأمريكي فى العراق حتى يستعينوا بها

على حرب الإسلام وقتل المجاهدين وهذه رسالة إلى أهل الإسلام فى الأردن
إنا نحب ان نطمنكم

<******>doPoem(0)
اما
فندق
حياة
عمان
وما
ادراك ما حياة عمان وكر
الأستخبارات
الصهيونية
والأمريكية
والعراقية

ولك ان تعرف حقيقة هذا الفندق ان الجاسوس الإسرائيلي عزام عزام كان

يلتقى بالموساد الإسرائيلي فى هذا الفندق والذى يعرف هذه الفنادق يعلم

علم اليقين من الذى يرتادها بل ان فندق حياة عمان فيه جناح خاص لطاغية

الأردن عبد الله الصغير يقضى فيه الليالي ذوات العدد فيا أهلنا فى الاردن

مالنا وللتفجير وسط حفلات الأعراس فإن كان مرادنا التفجير فى أماكن كهذه

فصالات الأعراس منتشرة فى طول البلاد وعرضها مفتوحة الأبواب لا حسيب عليها ولا رقيب

وأما ما اشيع أن الأخ الأستشهادي قام بتفجير نفسه فى صالة للأعراس وسط الحضور

فهذا كله كذب وتلفيق من أجهزة الشر الأردنية فالذى خدع الناس طيلة هذه السنين

الطوال بأنه عدو لبني صهيون قادر على ان يقلب الحقائق ويلبس السثذجة من الناس

<******>doPoem(0)
<******>doPoem(0) لأن الاخوة

الإستشهاديين كانوا قد استهدفوا الصالات
التي ضمت اجتماعاً لضباط المخابرات

لبعض دول الكفر الصليبى
وأوليائه وما نال المقتولين
بفعل
سقوط
جزء

من السقف الثانوي عليهم بفعل
قوة الانفجار ولا يخفى ان هذا
الامر وقع تبعاًلا قصد ولم يكن
بالحسبان


<******>doPoem(0)
واما
الفندقان
الآخران فقد كانا فيهما عدد من
الشخصيات الأمريكية واليهودية
وقد
تمكن
الاخوة

بفضل الله تعالى من تحديد مكان
وزمان تواجدهم بعد الأستطلاع
المتكرر
لموقع
العملية

وبتالى فئنا الاخوة كانوا يعرفون
هدفهم وحدوده بدقة كبيرة
وفى
ذات
المقام

اقول
إنى

لأتحدى هذه الحكومة المرتدة
ان تظهر حقيقة الخسائر فى
صفوف
اليهود
و

الصليبيين
وعملائهم
من
المرتدين
او
ان

<******>doPoem(0)

فمن
المعلوم
!!!!!!!
!!!!!!!
!!!!!!!
!!!!!!!


<******>doPoem(0)
__________________