الاخ أحمد حفظه الله
الابتعاد عن المنافقين غايه من غايات اللجوء السياسي والعيش في سلام ووئام
حتى يرث الله الارض ومن عليها، أو تقوم الخلافة الاسلاميه والتي لن تقوم بالتمثيل
كمن يدعون دولة التوحيد وهم أشد بأسا
وقوة على المسلمين ،وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم ، أحتفظ بالباقي حتى لا تتنور بصيرة المجرمين من حكام الدول العبريه واذنابهم واما الكفار في بلاد الكفار فانهم لا يدعون الاسلام واللاجئ المسلم كفيل بهم
وبشرورهم فانهم لا يختفون تحت جلد السلفيين