ويحك أيها التميري: دائماً تجني على نفسك؛ لأنك لا تعقل ما تقرأ، وتغترف من حيث راق لك.
ولو عقلت النصّ الذي نقلت، وأضفت إليه تصريح ابن تيمية بأن سبق الله للمفعول غير منفصل ببرزخ، لعلمت الحق.
ولعلك إن كنت لا تظن ابن تيمية ركناً من الإيمان، ونظرت بما كتبه أبو أحمد الهاشمي بإمعان تنتفع إن كنت طالباً الحق.
|