أثناء إستعراضي للتمواجدين في الحوار ، رأيت أحدهم يقرأ هذا الموضوع
فدخلت إليه وقرأته ، ولا أخفيكم كم كانت صدمتي كبيرة لأمور عدة
أولها أنني لم أقرأ هذه القصيدة إلا الآن
وثانيها أنها لم تحظى بالتعليقات المناسبة لما ورد فيها إلا بالنزر اليسير
فرفعتها لكي يتسنى للجميع الإطلاع والتعليق عليها
فهي تستحق أن تكون محل نقاش أكبر