إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تيمور111
أحِبُّك في الله يا أسامة بن لادن
عقدة الخوف وتصنّع الشجاعة داءٌ عضال ، ابتليت بهما الأمّة ، فيخرج الشيخ الخائف متصنّعاً الشجاعة ليهرف ويُخرِّف ويُحرِّف ويطعن في الأسد الهزبر إمام مجاهدي العصر أسامة ، فهو أسدٌ على المسجونين والمطاردين والمقتولين من المجاهدين ، وفأرٌ على الحكام وأفراد المباحث وقوات الطوارئ ، وإذا فتشت عنه وجدته ذو وجهين ، في الإعلام قد يكفر المجاهدين وينزل عليهم آيات النفاق والكفر والإفساد ويصفهم بقبيح الصفات ، وإذا جالسته لوحده وحدّثته وجدته يحاول الترقيع ، لكنه يستمر في زيغه في الإعلام وفي كلِّ أسبوعٍ له جديد قيحٌ وصديد ، قاتل الله هذا الصنف الدنيء ما أخبثه .
كتبه: أبو أُسيدٍ الأنصاري .
صفر 1426هـ .
منقول
|
الهلع من السجون و المعتقلات أصاب المردة فى مقتل
فأصبحوا يهزون كمن أصابته الحمى أو مسه الجن
عند ذكر أمير المجاهدين لله درك يا شيخنا فقد حصرت
كل أعداء الدين بضربه واحده