اختي نهاية
صدقتِ فما ان وصل الامر الى ان القدس تُقسم الى شرقية وغربية... واحدة عربية واخرى يهودية
أما وقد وصل الامر الى الكفر بالجهاد واعتباره ارهاب
والكفر بالشهداء واعتبارهم ذوي نزعات منحرفة
ما ان وصل الامر الى هنا حتى شعرت انهم باعوا عظامنا قبل جلدنا ولم يتدرجوا حتى في بيع الطبقة تلو الاخرى... بل باعوا العمق
ونحن نتفرج
ملاكي الحائرة
ليت تساؤلاتك واسلحتك الصورية تُترجم الى كلمات حتى يُصار يوما ما الى ترجمتها الى افعال
|