على أيام الإسلام الصحيح لم تكن هناك أعلام ولا رموز ولا حدود ولا إقطاعيات
لم تكن هناك شيء إسمه مُلك آباءه وأجداده أو جمهوريات ملكيه ومُلكيات ملكيه
لم تكن هناك حدود أو حواجز أو جمارك أو جوازت سفر عليها أعلام ورموز وجنسيات
لم تكن هناك هذا قبيلي وهذا حضري وطرش بحر أو فلاح ومدني أو صعيدي وبندراوي
لم تكن هناك مؤتمرات رمه
..... قصدي قمه في الخسران والمهانه والذل
كانت فقط إن أحسنكم عند الله أتقاكم
وراية التوحيد ترفع في ساحات الوغى
لا في ساحات الملاعب وفي إيدي الحسناوات
على رسلك
شكرا على تذكيرنا بخيبتنا الكبيره ورموزها وأعلامها
" كل أصحاب المعالي تحت نعالي ..
قالو لي عيب ... فكررت مقالي ....
قالو عيب ......... فقررت الاعتذار ........... لنعالي "