لاأطفال للمسلمين بعد اليوم (احذروا...وحذروا...وحاذروا...الحذر...الحذر)
ان الشعار الخادع والذي تبناه الأمم المتحدة والمتمثل بمنظمة اليونيسكو تحت مسمى (( لاشلل للأطفال بعد اليوم)) انما هو في واقع الأمر وحقيقته ((لاأطفال للمسلمين بعد اليوم))
قد يوجد هناك من يقول "ياشيخ ريحنا و ماهو دليلك". وهذا متوقع... وهؤلاء كثر.
والرد على أمثال هؤلاء بسيط جدا وهو بأن نقول لهم (( أن الأصل هو اساءة الظن بالعدو وليس حسن الظن به)) ومتى اتفقنا على هذه المسلمة فلا يوجد هناك خلاف حتى يثبت بالعكس.
كم والله وأقسم بالله العظيم على هذا فقد أخبرني عدد من الأخوان الدكاترة المصريين عن المصائب التي تحدث عندهم في مصر كأمراض الوباء التليف الكبدي والفشل الكلوي و مرض نقص المناعة والمعروف بالأيدز وغيره...وغيره ...وغيره من الأمراض والتي أقلها الغباء والتبلد الذهني والعقلي والمنتشر عندالأطفال في الأقطار العربية هذه الأيام وبالذات دول الخليج العربية.
يخبرني أحد الدكاترة الاخصائيين والموتاجد حاليا في السعودية وهو من مصر أنه قد انتشر عندهم في مصر آلاف الحالات من مرض الوباء الكبدي عند النساء المنجبات واللاتي يلدن في المستشفيات المصريه وبعد أن تبين أن العامل المشترك بين هذه النساء المنجبات هو حقنة ضد التسمم تعطى للمرءة الحامل قبل الولادة. وبعد التحليل في المختبرات المصرية لهذا المصل المستورد من بريطانيا ن ثبت أنه هو السبب في اصابة الأمهات المسكينات بهذا المرض الكبدي. تعلمون ماحصل يااخوان فكما العادة فقد تدخل البنك الدولي للتوسط والتكتم على الموضوع حتى لاتتأثر المعونات والقروض الربوية المعطاة للحكومة المصرية. ومن ثم صدرالقرار السامي من وزارة الصحة المصرية بالتكتم على الموضوع.
وهذا على سبيل المثال وليس الحصر ولاريد أن أطيل فان هدفي يااخوان هوالنصيحة.
فاني أنصحكم بعدم تطعيم أطفالكم فانهم أمانة في أعناقكم وستحاسبون عليها. ولايقول أحدكم "والله نحن في ذمة وزارة الصحة"... فكما رأيتم تأثير البنك الدولي على وزارة الصحة المصرية... ناهيكم عن تأثير االأخرين كبوش وشارون وبلير...وغيرهم.
فليس والله ذلك بالعذر. توكلوا على الله فهو الحافظ سبحانه ...
احذروا...وحذروا...وحاذروا...الحذر...الحذر
اللهم بلغت اللهم فاشهد...اللهم بلغت اللهم فاشهد...اللهم بلغت اللهم فاشهد...
من اعتز بالله أعزه الله ومن اعتز بغير الله أذله الله,
|