عرض مشاركة مفردة
  #14  
قديم 11-03-2003, 12:28 PM
متعب المتعبين
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

تعددت الأسماء والمارستان واحد


تعاليا على الأخ العقيدالقذافي والأخ العقيد على عبدالله صالح المتهكًًُُم عليه يالشاويش من قبل فخامةالريس الوله حسني اللذي تأسى به اللواء السنونوا أخلع شريط الجندية معلنا عن عروبتي الأصيلة اللتي تأبى أن أكون إلا حاكما فوق كل أرض وتحت كل سماء حتى وإن إستدعى ذلك إستعانتي بالشاكوش والمحش وربما بالصليب وإن لزم الأمر بالشمعدان .

أما القائد المنشق قـــايد :

فلا أرغب أن أثيره الآن قبل أن أتذوق الكسكسوه الآرجوني فليس من عادتي تفضيل شؤون الرعية على شؤوني الخاصة .

أما موضوع المناقشة وهو طالبان

فبما أن كل قرين بالمقارن يقتدي فسأنطلق من مبدأ تنظيم بلا دولة ودولة بلا تنظيم .

لا خلاف في المباديء
شاء من شاء وأبى من أبى الإسلام هو الدين الخالد الأصلح فوق كل أرض إلى أن تقوم الساعة .

أعتقد أن نقطة ضعف حركة طالبان كانت في الإدارة
فمقارنة بينها وبين القاعدة واللتي أعني بها هنا تنظيما بلا أرض فقد أتى إسم القاعدة من موقع لها في بيشاور كان يسجل فيه المجاهدون الجدد ويسجل فيه من ذهب إلى الجبهة ( داخل أفغانستان ) وتؤمن عن طريقه المؤن كما كانت توزع فيه المهام اللتي روعي فيها خلفية المجاهدين سواء كانوا أطباء أو معلمين أو عسكريين أو إداريين أو إعلاميين أو ... أو ...
ولم يكن شرطا أن تقاتل لتصبح مجاهدا فبمجرد وصولك هناك وقيامك بالعمل الموكل إليك فأنت مجاهد تطبيقا لمبدأ أنه لايمنع كونك حافظا للمصحف أن تكون عالما فضائيا. وعمر بن الخطاب رضي الله عنه لم تمنعه صحبته للرسول صلى الله عليه وسلم ورشد وعدل خلافته من حسن الإدارة في تأسيس وتنظيم بيت مال للمسلمين وكتابة الدواوين وتسجيل الجند و... .

والنقطة الثانية هي الإعلام

فقد أهملت الحركة هذه الناحية تماما مما أتاح لأعداء الدين نعتها بمالذ لهم وطاب من النعوت وفي أحسن الأحوال التكتم على إنجازاتها .

ما أسلفت هي وجهة نظر ماصح منها فهو من توفيق الله ومالم يصح فهو من نفسي والشيطان أوردته راغبا في الإستفادة مبديا محدودية تفكيري معتذرا لغير السنونوا وآرجون .

تحياتي لي أنا g*