[أحمد ياسين]

عندما كنت اكتب هذا الموضوع كنت اجزم ان بعض الاقلام الماجورة
لاتستطيع النقاش او الاظافة او الاجابة او التحليل في هذا الموضوع
لان الحرية التي توصل الحركات الاسلامية الى دفة الحكم
لايقبلون بها
فهم من يدعوا للحرية ويهدم اركانها
من خلال التناقضات الصريحة التي لاتخفى على احد من المنصفين
لكن الحقد الاعمى والادعاء بنصرة الاسلام والمظلوم الذي يصرخ
حال بينهم وبين المواقع التي يريدون الوصول اليها
ايها الاخ العضو انت صاحب القلم السيال بكلمة الحق ايها الزائر
انظر كيف تحولت الديمقراطية المزعومة
وانظر كيف بدات التحالفات لمنع حركة حماس من تطبيق برامجها والضغط عليها
وارغامها للقبول باسرائيل ونزع سلاحها
من شرذمة من الناس تدعي على انها حامية لراية التوحيد
وتضايق من يعلنون جهارا عدائهم للمحتل سواء اكانت امريكا
او امها اسرائيل
وتطالب الضعفاء الذين يذودون عن اوطانهم بترك سلاحهم ان ارادوا العمل في السياسة
بينما يسمحون لاعتى القوات التي تمتلك الترسانة النووية
والمحتل ويدعون جهارا نهارا للاستسلام
واليك هذا الخبر وانتظر المزيد

الخبر بالتفصيل فتابعه ولاتبخل علينا برايك
فنحن في خيمة الحوار والسياسة