الأستاذة عِذاب
أعود لأكتب هنا بعد أن قرأت قصتك المحجل، بعد قراءة هاتين القصتين أقول:" أنت قمة في هذا اللون، أو على قاب من القمة، وللقمة ثمنها من مواصلة الجهد للحفاظ على مستواها.
أما علامات الاستفهام فالمقصود بها ما العبارات الخاتمة لهذا الحوار المعدل، ومن يفوه بها هي ، هو أم هما
إستعرت عبارة أخي قنديل بوصف هذه القصة بالقصيدة لأصف به قصتك (المحجل).
فهذا الاتساق والتناغم في الالفاظ والسرد والمضمون والعبرة يستحق هذه التسمية بمفهومها الأشمل الذي أراه في الشعر مصطلحا لحالة خاصة تتعلق بذلك الفن الذي عرفه العرب وتميزه عن سائر القول. (لا تغيب عن بالي تداعيات استخدام هذا اللفظ هنا- فلأحتط ولأقلْ إنها تضارع القصيدة جمالا.)
|