يا اخت اوركيدا
انا ابن الفلوجه
واعلمي لي الحق المطلق بشتم ولعن كل حكام العرب وعلى راسهم صغيرك القزم عبدول و بلا اختلاف الراي يفسد للود قضيه بلا هم و ما يحصل اليوم في العراق ليس مقتل ستين اردني بل مئات الالاف هل ستتنصلون يا اردنيين من كونكم كنتم احدى بوابات الاحتلال وما زلتم عبر تدريب الروافض من جيش وشرطه لقتلنا نحن سنه العراق كفاكم بالله عليكم انبطاحا و ذلا ولا تنسوا بانكم مسلمين وهناك يوم قيامه وحساب و كتاب
|