بسم الله الرحمن الرحيم
فلم
ناااادر
جدا للشيخ أسامة بن لادن وصغير 26 ثانية فقط
.
قسما بالله إن كنت صادقا لتصلن همتك
إلى السماء وليرتعشن جسدك ولتدمع عينك
فرحا ..وإسمعوا لتكبير الجالسين
..
ألا ليتني كنت أحدهم
اللهم عوضني وإخوتي خيرا
تفضلوا
...............
بينما يتقطع القلب لوعةً وأسى على غربة هذا الدين
...
وبينما نذرف الدمعة حرقةً وكمدا من ضياع هوية الدين
...
نلمح جبالا ترتفع وترتفع شامخة بين الغيوم ... تتوارى خلفها الآهات والآلام
...
نجد رجالا
..
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
...
فيذهبون بأيديهم إلى حتفهم
...
يرتمون بين فكي الأماني ... ولا يخافون إلا العزيز الباري
...
وكأني بهم وقد تواروا خلف أشعة الشمس
...
وألمحهم بطرفي من بعيد
...
قد ربطوا أحزمتهم
...
وأعدوا عدتهم ... وحملوا أسلحتهم
...
يسارعون الخطى إلى ساحات الوغى ... ما أعجبهم ورب الورى
قد ابتاعوا نفوسهم لباريها ... واستبدلوا دنيا دنيّة ...بأخرى حياتها هنية
...
بجنة قطوفها دانية ... وقصورها عالية
...
ولقد ذكرتكم والنهار مودع ******* والقلب بين مهاب ورجاء
وأراهم وقد ولوا مدبرين ... وخلفوني بالأولى وبئس ما خلفوني به
..
.تركوني والدمع بالعين تاه ... والعقل طار والقلب أواه
...
شرقت بدمعتي
...
وتعسرت في بلع ريقي شفاةِ ... أكاد أصيح فيهم ... يا اخواني قفوااا
...
فلي في حقكم كلمات شوق
...
وبأسد الاسلام خاصة الى الاسد في عرينه
.......
أشتقنالك
يا شيخنا
..
أشتقنا لرؤية النورالذي يشع من وجهك.. نور لم نعهده على وجه أحد غيرك
..!
" نور الإيمان والجهاد.. "
فأن يك عن لقائك غاب وجهي .. فلم تغب المودة والاخاء
ولم يغب الثناء عليك مني ... بظهر الغيب يتبعه الدعــــاء
اشتقنالك
يامن تحمل فى قلبك ألم وهم تعجز عنه الجبال
..!
اشتقنالك
يامن تتسابق القوى الكافره لتحرمنا منك
..
نبعث باشواقنا إليك فى مكان العز الذى انت فيه قمم الجبال او الصحارى او تحت اى سماء
..!
او مع ظلم الليالى عندما تكبر للصلاة لمن وكلت له امرك
لتصلى له صلاة الخوف
..!
أعلم ان بكائك فيها ليس جبن بل عباده وتذكرك لعويل الحرائر يزيد الدمع في عينيك
..
اقسم برب السماء والارض إنك فى عز
...
شيخي لقد علمت انك بكيت واغشي عليك من ذلك الطفل الذي قال لك
:
اين وعدك
ورددت عليه بأن الكل ضدك
..!
لا والله بل نحن وعجائزنا معك وندعي لك يا حبيبنا ويا اخانا ويا شيخنا ويا امامنا
....
أحببت أن أعلمك أني أحبك في الله خاصه لما رأيت ثباتك ويقينك
..
ي
ت
ب
ع
!
!
ان شــــــاء الله