[شوقي فياض]

المشاركة الأصلية بواسطة عابر سبيل

لاديل على صحة هذه القصه

مع اني لم اصدق القصه لكن لا اوافقك الاخت اوركيدا ان زمن المعجزات ولى وإنتهى من زماااااااااااااااااان

ولا اوافق اخي الحبيب الوافي على هذا اذ ان الله سبحانه وتعلى يجعل من الاسباب مايشاء سبحانه ولايلزم ان يكون كل امر بكن ومثال ذلك مافعلته الملائكه للرسول صلى الله عليه وسلم ( عمليه جراحيه ) فلو اراد الله لقال كن فكان دون ماحدث في القصه المشهوره المعروفه .

( وقد روى مسلم عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل وهو يلعب مع الغلمان فأخذه فصرعه فشق عن قلبه فأستخرجه فأستخرج منه علقه فقال: هذا حظ الشيطان منك! ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم اعاده إلى مكانه، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني مرضعته - أن محمداً قد قتل! فاستقبلوه وهو منتقع اللون " قال أنس: وقد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره" ولا شك أن التطهير من حظ الشيطان، إرهاص مبكر للنبوة، وإعداد للعصمة من الشر، وعبادة غير الله، فلا يحل في قلبه شيء إلا التوحيد الخالص، وقد دلت أحداث صباه على تحقق ذلك،فام يرتكب إثماً، ولم يسجد لصنم، رغم شيوع ذلك في قومه.

وقد تكرر شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم مرة أخرى ليلة الإسراء والمعراج تمهيداً لرقيه صلى الله عليه وسلم )

واخيرا اقول لادليل بان لا يحتاج الأمر إلى أن يرسل ملائكة ليجرون عملية جراحية ولا دليل بان التصديق بمثل هذه الترهات هو تعطيل للعقول اذ انها ان ثبتت من الثقات وجب تصديقها والايمان بها واخيرا لاديل على صحة هذه القصه بارك الله فيكم ووفقكم

عابر سبيل :

ما شاء الله ، تبارك الله ( البارحة تعلمتها من عند العميدة على رسلك )

لقد فصلت ما قاله شوقي بإيجاز

دمت أفضل عابر سبيل



شوقي فياض
الجيل الثاني
يحييكم