أخى مرمر الموضوع أكثر و أكبر من كروية الأرض و دورانها
تعاقب الليل و النهر يقضى ببطلان تأويل النزول فى حديث النزول بأنه النزول الحقيقى
فالكارثه يا أخى أن الثلث الأخير من الليل موجود بصفه مستديمه و دون إنقطاع على وجه الأرض .... فهو هنا وبعد دقيقه هو هناك و هكذا فلو أخذنا بأن النزول هو النزول على حقيقته فمعنى هذا و العياذ بالله أن الله نزل ولم يطلع ولن يطلع ...
كارثه
عافانا الله من تشبيهه أو تجسيمه ....
و السلام عليكم ورحمة الله
|