كدتُ أن أقفل الموضوع بعد قراءة أول ثلاث مداخلات فيه ،
لما أصابني
من غثيان
و
قرف
يا للرائحة النتنة التي تزكم الأنوف
أففف اففف اففف
و لكن
ظهر كريم الثاني
حاملا
لعطر محبة نافذ
و
قدم صدق
فإذا بالروائح الكريهة تتلاشى
و يحل محلها
عطر الكرم
من
حامل المسك
الغارف
من
القرآن العظيم
شكرا كريم 2
و شكرا
لكل
من أدرك أن الإسلام رسالة محبة للعالمين ،
و أن
النيران
لا تطفئها
النيران
بل
المياه .
شكرا أيتها المياه التي جعل الله منك
كل شيء
حيا .
أما عن حطب النار
فلا تسل .
شوقي فياض مر من هنا .