الموضوع: أعضاء متشابهون
عرض مشاركة مفردة
  #34  
قديم 12-02-2006, 02:32 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
كم انا سعيد بك ايها الوافي .. ولكن ينقصك في الادارة بعض الشئ ..اهديه لك .. لعله فقط .. حرفان .. قبل اسمك ..
اهديهم لك ياستاذ ودكتور الادارة الحكيمة والمتزنه .. رغم اني متحفظ في المدح .. ولكن قد يكون المدح للبعض تشجيع اذا وعى ادراكهم وطهرت حفائضهم .. مع علمي بعدم قبول هديتي .. والدليل انكم مازلتم معنا كعضو جديد ...

المهم .. اخبركم لانكم المسئول باني سوف اغيب ولن اعود ابدا .. من غير تهنئة او وداع ... ان لم تخبرني عن.... القوس ....لاني افتقده ... لانه انسان .. فقلبي يفتقده .... واخشى عليه من الحزن .... وعن البيلسان ... كيف غير قلبها الزمان ... ولم تسال عنه ... ارجو ان تحاسبها حسابا عسيرا ... وان شفع لها ابوطه ...
اما انت ايتها العنود ..... فلي معك شأن ... ولن ادعك ابدا ... حتى يرد علي القوس... واطمئن عليه ... كيف لا ...
فبعودتك ... غاب قوسي وانسي ... فما لك به دعيه وشأنه ... فأنا احبه ... بل قلبي احبه ... فلله حبه ... اين انت ياقوس ... ياريح المطر ... ياعبق الزهر ... في ظل ... الشجر ... مع نشوة ... في العمر ... اين انت يا نبع الحنان ... يامسك الجنان ... يارفيق البيلسان ... قلي بربك ... فقد دعاني اليك الشوق .. وهل من اجلك الموق .. فلك مني ماغلا في الارض ... وكل ساطع في السماء فوق ....

فان لم يعود القوس ... ولم تسأل عنه البيلسان ... ولم تقدمي برائتك ...

فسلام على الخيام ... والخيام عليها السلام ... فسأبحث عن وطن ... اصغر نفسا من الخيام ... فيه اعضاء اقل عددا ... واحن قلوبا ....

فقد ... يصدق فينا من قال ....

بأبي من وددته فافترقنا ...
وقضى الله بعد ذلك اجتماعا ..
فافترقنا دهرا فلما التقينا ...
كان تسليمه علي وداعا ...

يا
صاحب اللسان الطلق والقلم المبدع...من قال لك انني لم اسأل عن القوس؟؟؟
على كل حال سألت البيلسان عن خفيف الظل القوس...ولكن المفاجاة ان القوس الرائع امضى يومين في الاردن لذلك غاب عنكم يا سهيل..ولكنه غادرنا سريعا عائدا الى المملكة العربية السعودية.... ومع رؤية انوار وجهه البهية الا انني ايضا استنجدت به في هذا الموضوع..

واحفظ اللطش يا يماني
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي