تستحق جهود الأستاذ خشان تقديراً أكبر في الصحف العربية وفي الأوساط الأكاديمية.
على أنه من المألوف أن تتأخر الابتكارات في الوصول إلى الانتشار والمعرفة!
وأظن مع ذلك أن الأستاذ خشان له عدد هائل من التلاميذ المتصفحين للإنترنيت ولن يخلو الأمر من لبيب فيهم ينقل مبتكرات العروض الرقمي إلى التداول الصحفي والأكاديمي.
|