أكثر من عشرة آلاف مجاهد يقبعون في زنازين آل سعود من سنين طويلة و ليس لهم أي تهمة غير أنهم ذهبوا للجهاد في أفغانستان أو البوسنة أو كوسوفو أو الشيشان !!!
الحكومة تعفوا عن الارهابيين الشيعة الذين خربوا في البلد و والوا نظام معادي سعياً في قلب نظام الحكم, و تعفو عن الارهابيين الاسماعيليين الذين انقلبوا على الحكم و قتلوا في رجال الأمن و لاحقوا أمير نجران لقتله .. تعفوا عن كل هؤلاء و ترفض أن تعفوا عن المجاهدين أو حتى أن تحاكمهم محاكمة عادلة نزيهة !!!
انا اعتقد ان العفو عند المقدرة قوة لاتضاهيها قوة اخري فنامل في ذلك اسوة بالبريطانيين ولعل العيد يفرج عنهم ان شاء الله .......وما العيد ببعيد