أخي صالح عبد الرحمن
بارك الله فيك
لكني ما زلت مصرة على الاعتذار حتى ترضى نفسي
فعلا إنّ الله غفور رحيم لكن لا يعني ذلك أن لا يشعر الإنسان بخطئه ويحاول إصلاحه قدر المستطاع
إن شاء الله أوفق في ذلك .
__________________
سأبقي فراغاً لأكتب تفصيل حادثة الليلة القادمة
وأبقي بأنفي اشتياقاً لأنشق ريحانة الخاتمة
سأبصر ما ليس في لوحتي
سألهمها كل لون يلائم شوقي إلى أجمل الأمنيات
|