[عمر 1965]

لا فرق بين اليهود والمجوس الايرانيون الا بطريقة قتلهم للعرب من سنة وشيعة ومسيحيين ومن تعامل معهم فهو خائن خائن خائن فايران الشيعية لا يهمها دم العربي الشيعي وهذا ثبت في الأهواز العربية والذين معظمهم من الشيعة وأيضا في العراق ما نراه من سفك للدماء على يد الحرس الثوري الايراني وللاسف نجحوا في اشعال الفتنة بين العراقيين أما عن اسرائيل فهي ليست محتاجة لكي ندلل عليها فانها دولة الارهاب والاجرام بلا منازع وأنظروا ماذا حل بالأسلام بعد ظهور الخميني في ايران اصبح الاسلام بنظر العالم دين الارهاب فبدأوا بخطف الطائرات وقتل المخطوفين وثم ظهور الحركات المتشددة الاسلامية من سنة كالجهاد الاسلامي والتوحيد الاسلامي والعديد من الحركات المتشددة , ومن شيعة كحزب الله والعديد من الحركات والاحزاب الشيعية المتشددة , ولا استبعد الآن بأن يكون حتى الزرقاوي وغيرهم من المتشددين السنة أن يكونوا من صناعة ايران ,.... والا ما تفسير وجود ابن بن لادن في سوريا بعد أن كان مسجونا في ايران.....
لقد حولوا الاسلام الى دين غريب لا نستطيع رسم له اية ملامح, دين ضاعت بين مسلميه صورة الحقيقة من فوضى الفتاوي والتصريحات, دين اختلط فيه أصوات الحق والباطل, فما نراه الآن هو دين الملالي وشيوخ قطع الرقاب والارهاب.... حيث وصل الاسلام في الغرب قبل ظهور الملالي في ايران الى اوسع الاديان من ناحية الانتشار والكم الكبير في بناء المساجد
اعيدو الى أذهانكم صورة الدول العربية قبل الملالي لتروا كم كان وضعنا العربي أفضل بكثير مما نحن عليه .... والله يستر من الجاي
لا تقولوا لي بأنها مؤامرة اسرائيلية امريكية وان كانت تكون أيران شريكة معهم.... اصحوا يا عرب فاللبناني الشيعي صار يكره السني والبالعكس والعراقي السني صار يكره الشيعي والبالعكس وأي بلد فيه اختلاط بين المذهبين يكون التوتر ( بكستان, البحرين, السعودية,الهند ) والعديد من الدول الاسلاميةوانتقل ذلك حتى للدول الغربية... وكل ذلك تحت راية ثورة المستضعفين وما أدراك ما ثورة المستضعفين