أختي الحبيبة أمة الله،
إقتباس:
إن الله سبحانه وتعالى شاء أن تكون في حروب وكل ذلك مكتوب في اللوح المحفوظ أي قدر الله وماشاء فعل والله سبحانه وتعالى لا يظلم أحدا سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا
هذا يعني أن الله سبحانه وتعالى لم يظلم الشعب الذي ابتلي بالحرب ومن الشعب صالح وطالح ... الطالح منهم يرسل الله لهم رسالة (الحرب) ليرجعوا اليه واذا لم يتوبوا فيعذبهم بالحرب وأما الصالح فيبتليه الله بالحرب ونقص من الأنفس والثمرات ليكفر عنه سيئاته ويرفع درجاته ومنهم من يرزقهم بالشهادة وهذا تكريم لهم وتفضيل اذ أن الكثير منا يتمنى الشهادة لكنه لم ينلها بعد... وأما النصر فقط يأتي بالرجوع إلى كتاب الله وسنة نبيه الكريم وترك المعاصي من الفساد في الإعلام والتبرج والأغاني والفتن ... والله أعلم
وأما من سيأتي بعد لبنان أقول الله أعلم وأنا أراها كالتالي أن كل إنسان يعرف نفسه وابتلاء الحرب أو أي مصيبة يفسرها كل انسان حسب نفسه يعني ابتلاءا أو عقابا لذلك علينا محاسبة النفس دائما ... والله أعلم
|
كل شيئ من عند الله والحمدلله على كل شيئ
ولكن طرحك للفكرة يُوضح ان الانسان مسير فقط،
وفي حقيقة الامر الانسان مسير ومخير بنفس الوقت،
دمت بألف ألف خير أختي الحبيبة وأشكرك على المشاركة.