غافلني اصبعي وضغط على رابط الخيمة
فجأة فتح الرابط
أروقة الخيمة الحنونة الدافئة تظمني
تضمد لوعتي وأشواقي ولهفتي
أردت ان أغادر المكان لأعود مرة آخرى
لكن خفت أن أفقد هذه الأروقة الحانية
أجبرتني الضروف إلى التجربة
خرجت وعدت وإذا بالخيام أكثر دفئا وحنانا
بل وجدتها مشتاقة إلي بلهفة أشواقي إليها
فهل بعد هذا ألام في حبها وحب من يسكنها؟؟؟
كم أنا سعيد هذه الليلة بكم وبحفاوتكم يابناة الخيمة ولبناتها
|