الحقيقة
ما كان يصنع في الكفاح كصنعكم
من خلق ربي إنسهم والجاني
ما كان فيك مناضل ومجاهد
إلا لتأتي بعدكم فئتان
فئة من الأبرار صدقوا ربهم
وجزاؤهم في جنة الرحمن
وبواسلاً مثل الأسود تدافعاً
ردوا الأراضي معشر الشجعان
إما الجنان أو الكرامة فزتم
ولذاك خير من حياة هوان
ولذاك خير من نياحة نائح
ومن العويل ومن كثير أماني
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|