عرض مشاركة مفردة
  #32  
قديم 07-03-2006, 06:44 AM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي الرد القاتل للاذناب

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة النسري
أتحداك ثم أتحداك أيها الغراب
( صفة مدح بالنسبة لك ولأمثالك )
أن تجد أي كتابة لي أمدح بها مليكي أو غيره
...

أما بخصوص كتاباتي بأنها تافهه فهذا لأنها تصدم بعقل جاهل فارغ مثل عقلك لأنني كلما كتبت بقال تعالى وقال رسول الله أنت تقول وكانك شيء أمام الله ورسوله ... فمثلك كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث وان تتركه يلهث ... وما دخل الرابط الذي أدخلته أيضاً فإنما مثلك كمثل الحمار يحمل أسفارا ... وهذه الضحكات التي تزين بها مواضيعك الذي يدل بمضمونه على الغباء في التحليل والتصوير وفرض الرأي والأنانية في حق الآخرين في إبداء رأيهم والهجوم الذي تقوم به بين الفينة والأخرى على الكتاب
...
وما دخل الصور التي تضعها كل حين بالمواضيع التي نكتبها .... كل هذا ما يدل إلا كما ذكرت لك سابقاً وأكثر ...
عذراً لأخوتي إن خرجت عن طوري أمام شخص مثل شبيه الآدمي
...






بسم الله الرحمن الرحيم



رجم المدعو
النسري
و
تسونامي
و
الاسير
انتصارا
لقذف الغرباء

اذا مر ّ النسري فازدريه ِ
ودس ّ نعالك البالي بفيه ِ
توارث خسة ً من ثدي غدر ٍ
فشب ّ على الدياثة ِوالكريه ِ
تفاخر َ بالمخازي يوم أقعى
ُتحيت َ الكلب يرضع ُ من هنيه ِ
يعب ّ ُ من القذارة ملئ جوف ٍ
ولو قاء الصديد َ لعاد َ فيه ِ
لو اجتمع الذباب على ُمبير ٍ
لجاش َ له النسري يشتهيه ِ
له من كل ّ منقصة ٍنصيب ٌ
كمن حث ّ الضباع َ على ابيه ِ
سيسحق ُ شائن َ الأمراء ِ نعلي
وزخات القنادر تعتريهِ
فقولوا للنسري طار غرابي
لتمتلئ الجحور بمن يليه ِ
سأمحض ُ شانئ الأنصار شعرا ً
قتادا ً لاذعا ً حلقَ السفيه ِ
يؤرق ُ جفنه إن رام َ نوما ً
تُعاوده ُ الهموم ُ وتزدريه ِ
فيحثو فوق لَمته ِ ترابا ً
ويجرع ُ حسرة ً تفري معيه ِ
ويأكل نعله من فرط غيظ ٍ
فيأنف قربه ُ أغلى بنيه ِ
أقول لكل مَن ْ أطرى ذليلا ً
( أسير العسير أوقح من أخيه ِ )
سيكتشف الصلبان ُ بأن دورا ً
تعهده التسونامي ُ أن يفيه ِ
فأخزاه الاله ُ فعاد صفرا ً
يُجرجر خيبة ً من بعد تيه ِ
وأن حذاءهم ْ ما عاد يُرجى
به ِ نفعا ً لعلج ٍ يرتديه ِ
فأبلغ ْ مرسليك َ بأن نعلي
مزمجرة ٌ لنذل ٍ تصطليه ِ
فدس ّ لها العُضيرط ُ رأس َ خزي ٍ
الى ُجدر ِ المذلة ِ تجتويه ِ
فظنت ْ رأسه المأفون طبلا ً
فأطلقتْ العنان َ لتعتليه ِ
كلاب َ الحسين إن عُدتم فإني
على عهد ٍ قطعت ُ بأنْ أفيه ِ
لرب الكون بذلت ُ نحري


وأسجد للإله فيرتضيه ِ

( ان شاء الله )
















__________________