عرض مشاركة مفردة
  #42  
قديم 22-01-2007, 04:22 AM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي


السلام عليكم

أرى و الله أعلم أن الجميع قد تعصب لحماس و لم يناقش الأمر بطريقة موضوعية
خالد مشعل قد قال ما قال و سواء أن قصد أو لم يقصد فقد إنتهى الأمر

حماس بمجرد قبولها الإنخراط في اللعبة السياسية تكون قد إعترفت بالدولة اليهودية

و بإمكانية إقامة سلام معها و إقامة دولة فلسطينية مجاورة لها

السلام

التعايش في سلام

معاهدة سلام

قلت في أول مداخلة لي

إقتباس:
لو ظللتم إرهابيين على أصوله لكان أحسن

و أذكر هنا أن فتح أيضا كانت إرهابية

حتى بدأت التنازلات و الإعترافات و مبادرات السلام

و إني لأتساءل أي سلام يريدون؟ و مع من؟ اليهود!!!!

سبحان الله

أحيانا أقول هل هم جهلة أو مجرد كذب سياسي؟

أحيانا أتساؤل، هل هؤلاء قرؤا القرآن و السيرة و الحديث

ألا يعلمون أن اليهود أهل غدر و نقض عهود

إقتباس:
ألا يعلمون أن اليهود هم الذين قتلوا أنبياءهم، وسعوا في قتل عيسى بن مريم، ونجاه الله من مكرهم، وسعوا في قتل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ونجاه الله مراراً من ذلك، ثم كان موت أحد أصحابه بأثر السم الذي دسته امرأة منهم في طعام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسعوا في إبطال دين الإسلام كما أبطلوا دين النصرانية، ولكنهم فشلوا في إبطال دين الإسلام، ولايزال هذا الدين قائماً إلى آخر الدنيا رغم دسائسهم، وإلى أن يبيدهم الله بأيدي المسلمين في آخر الزمان

ألا يعلمون أن قتال اليهود من أشراط الساعة
ألم يروا أنه قد أستحل الحر و الحرير و الخمر و المعازف

إقتباس:
اليهود أعداء هذه الأمة منذ بدأ الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يدعو إلى الله
وستظل عداوتهم لهذه الأمة إلى قيام الساعة
و سيظل عداؤهم بالمسلمين إلى أن يستصرخ الحجر والشجر المسلم قائلاً: «يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله» وحتى يخرج آخرهم في ركاب الدجال


و هنا اللوم الأكبر لحركة المقاومة الإسلامية و ليس لفتح العلمانية


دولة بحدود 67 !!!!!

هذه الدولة لن تقوم أبدا، و كما يقال في المثل المصري عشم إبليس في الجنة

دولة حكم ذاتي

هذه تفكرني بمستعمرات فرنسا وراء البحار
حكم ذاتي خاضع للدولة اليهودية

نعم الحكم هو

إقتباس:
وأما ما سموه بالحكم الذاتي للفلسطينيين فهو نوع من الذل والإهانة حيث تصبح الأرض لليهود، وللفلسطينيين حكم أنفسهم في بعض شؤونهم على أرض اليهود وليس على أرضهم.
وقد كان الأولى أن يعيش أهل فلسطين في أرض فلسطين، وهم يعتقدون أنها أرضهم المغتصبة خيراً من أن يعيشوا على أرض فلسطين وهم يعتقدون أنهم قد تنازلوا عنها لليهود، وقد أصبحت أرضاً لليهود، ولأن يحكمهم اليهود بالفقر في جميع أمورهم، وهم كارهون معادون لهم خير من أن يحكموا أنفسهم في بعض الأمور الصغيرة ويتركوا كل الأمور الخطيرة بأيدي اليهود طوعاً وتنازلاً من الفلسطينيين لهم

أتذكر مرة أحد الروائيين من أمريكا اللاتينية قال أن الحرب كانت إسرائلية عربية، و السلام اليوم عربي فقط
من طرف واحد



لماذا نحمل فتح أو حماس المسؤلية عما يحدث على الساحة الآن

كل من وضع السلاح في فلسطين يتحمل المسؤولية عن ما يحدث
كل من غررت به المناصب و السلطة يتحمل المسؤلية
الشعب الفلسطيني أيضا يتحمل جزءا من المسؤلية لإنجرافه وراء تصريحات السياسيين دون إعمال عقله

و الفتنة آتية و اليهود يستمتعون
و هنيئا لمن إعتزلها و لم يرفع سلاحه إلا في وجه اليهود

هذا رأيي و الله أعلم و أحكم