[السلفيالمحتار]

أسئلتك يا اخي يا سنونو ايها المهاجر من ارض الكنانة واني اتوقع انك قد استرحت في نهاية المطـــــاف من همومهم ,
اتذكر انه في مونتريال كندا الشرطية قالت لنا :- معذرة سيدي الموقف هنا
خطأ وبكل احترام وابتسامة قالت ,, حرك سيارتك الى هناك وكان هذا الموقف في القرب بناجارا فولز , اي شلالات نياجارا الشهيرة ,
اما هنا فالفوليس العربي ما يصدق انه يعمل من الحبة قبه ويرفع صوته وزبابيده في فمه المتهالك وكان قضية الامم المتحدق على شان غرامة


لماذا تعتبر الدول العربية من أكثر دول العالم تعرضًا للإنتقادات من منظمات حقوق الإنسان؟ وهل يخفي القمر ,,,,,,,, هذا هو الواقع , ولكن
اعلامنا يقول هذه مؤامرة , ولكن واقع الحقوق ليست لنا حقوق ابدا
في المطارات العربية تخاف انه الموظف يقول عنك انك مشبوه وممكن يسجنك ولا حد يسأل عليك وان رحت للسفارة سحبوا جوازك عقابا لك,

- هل تتجنى هذه المنظمات على الأنظمة العربية فعلاً، أم أنها مقصرة في فضح هذه الأنظمة؟ ابدا لا تتجنى ولكن الشمس لا تحجبها الغيوم


- هل هي حملة على الإسلام فعلاً، أم أن الأنظمة العربية هي التي تتجنى على أبسط حقوق الإنسان؟ وما دخل الاسلام , هذا هو قميص عثمان ,,, الانظمة العربية هي آخر من يتكلم عن حقوق مواطنيها ,


- و من حق المنظمات الدولية أن تفضح أنظمة الحكم العربية، وتعريها أمام المجتمع الدولي وأمام شعوبها؟ نعم نعم ولاشك في ذلك


- لماذا يتعامل الحاكم العربي مع شعبه من منطلق أن المواطن متهم حتى تثبت براءته؟ في الاصل ان المواطن هو ملكُ وعبدُ للحاكم وهز من ضمن الغنائم الحربية ويقتنيها الحاكم متى شاء


- ألم يحن الوقت لأن تتوقف أجهزة القمع العربية عن العمل بأسلوب الرعب والظلم والإرهاب المسلط على رقاب العباد لأتفه الأسباب؟
لقد تجاوز الوقت المسموح به ولا يفكر اي جهاز بغظ النظر

- إلى متى يتعامل الحكام العرب مع بلدانهم كما لو كانت مزارع خاصة لهم وأن شعوبهم مجرد ثلة من العبيد؟ جواب سياسي خطير يحكم عليه بالاعدام فلا تتفوه


- لماذا أصبح القمع والبطش مرادفاً لنظام الحكم العربي؟
خنوع الشعوب العربية وجهلها

- لماذا يسير الخوف كل دولاب في عجلة الحياة العامة في الكثير من الدول العربية؟ مما شافوه من ظيم وبطش


- ألسنا بحاجة إلى مئات المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان؟

تحتاج الى الوف مؤلفة قلويهم اولا

- ألا يحسب لهذه المنظمات أنها دفعت بعض الدول العربية واضطرتها إلى إنشاء هيئات تعنى بحقوق الإنسان؟
هيئات حقوق هي في الواقع هيئات مخابرات للدولة , وليست اكثر من اجل تلميع صورتها الخارجية

- ألم تنجح المنظمات الدولية في تسليط الأضواء على محنة سجناء الرأي في العديد من الدول العربية مما دفع بعض الأنظمة إلى إطلاق سراح عدد من المساجين؟ بشرط ان تتحرك منظمات اوربية ,

- ثم، كم من الانتهاكات ترتكب باسم الشريعة الإسلامية؟
حدث ولا حرج والاسلام بريء منها
فمثلا في الاسلام بيت مال للعاطل
فاذا ما سرق السارق اليوم فهو غير ملام
كما ان الاسلام بريء منهم ومن قمعهم

- لماذا تزج بعض الدول العربية باسم الإسلام في السجال الدائر حول انتهاكات حقوق الإنسان لديها؟
تضحك على العقول الاسلامية

- لماذا تعطي بعض البلدان الانطباع بأن الإسلام ضد حقوق الإنسان بالرغم من أن الإسلام من هذا براء؟

الاسلام ضمن حرية الرأي وحرية الشورى في اختيار الحاكم , ولكن
خلينى ساكت افضل


- هل هناك نصوص في الشريعة تجيز تعذيب المعتقلين، واعتقال الناس بالشبهات، وبدون بينة؟

نصوص وضعها الحكام السابقون في القمع الاموي والعباسي


- هل تؤيد الشريعة الظلم والفساد وغمط حقوق العباد؟

ابدا هناك تزوير وتاويلات لم ينزل الله بها من سلطان , لقد قتلوا اولاء الله الصالحين باسم الدين وانظر الى عهد مروان ابن الحكم

- باختصار، لماذا يرفع البعض الشريعة كهراوة في وجه حقوق الإنسان؟

ضربت الكعبة بالمنجنيق وابيحت المدينة ثلاثة ايام افهمها

- أين الخوف من الله، والحياء من خلقه عندما ينسب إلى الإسلام كل أمر شائن لأهداف سياسية بحتة؟

وهل يؤمنون بوجود الله في الاصل ؟

- لكن في المقابل، هل يمكن تبرئة المنظمات الدولية تمامًا من استهداف الأنظمة العربية؟

هناك بعض المنظمات المشبوهة ولكن المشكلة تكمن في انظمتنا وفي الصحاري العربية والشعوب بلا سكن او مزارع

- هل هي فعلاً معاول لتحسين سجل حقوق الإنسان في الوطن العربي، أم أن لديها مخططات أخرى؟ وهي بالتالي ليست أكثر من أدوات في أيدي الغرب يستخدمها لأغراضه الخاصة.


وليس هناك اروع من الغرب والغرب ماذا يهمه فينا وفي ثرواتنا ان كانت اصغر دولة فنلندا تملك ميزانية تساوي ميزانيات تعض الدول العربية

- لماذا تبدو تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية وكأن العالم يعيش في سلام واطمئنان وعدالة وسعادة وأمن باستثناء الدول العربية؟

شبه واقع


- أليست الدول الغربية أول مصدّر للأسلحة والمعدات البوليسية وأدوات التعذيب التي تستخدمها الأنظمة العربية ضد شعوبها؟

للاسف هذا صحيح ولكن من حق الشركات التصنيع
آه في ايطاليا متحف لكل فنون التعذيب واتمنى ان تذهب لزيارته كي تعلم من خلال ذلك المتحف اي دولة عربية لها استخدام التعذيب كي تطلع على نظام وفن كل دولة عربية في فن التعذيب


- ألا تمتلئ السجون الغربية بمئات السجناء الذين يتعرضون للتعذيب النفسي والجسدي على حدٍ سواء؟


لا , لا يوجد سجون سياسية ابدا ولا تعذيب هناك دستور وقانون ومحاماة
-ثم، هل من حق منظمات حقوق الإنسان الدولية أن تفرض على العرب معاييرها الخاصة التي تتنافى في بعض الأحيان مع الشريعة الإسلامية؟


هذه دعاية مضادة من انظمة الدول العربية

- لماذا يريدون منا المساومة على الحدود الإسلامية المحددة نصًّا في القرآن الكريم والسنة الشريفة؟


المشكلة ان هناك كثيرون يقتلون وهم ابرياء باسم الشريعة

- أليس من حق الدول العربية أن تطبق شرع الله دون مضايقة من منظمات العفو؟


ليبها فعلت والاولي ان تقوم بانتخابات او مبايعة الحاكم حسب الشريعة


اسئلة سياسية خطيرة لا استطيع ان اجيب عليها ,