أخي جمال حمدان ..
أسرتني بلفظك الرشيق ووصفك الأنيق مع ما فيهما من مجاملة رقيقة
.. أما أنا فأين أنا من أمير الشعر في الخيمة وخارجها؟!
ثم إن سعادتي غامرة برجوعك للخيمة وعودة الأصوات الشادية والحوارات الحميمة "الحامية" بإشرافك.. بارك الله لنا فيك ..
أخي عمر مطر ..
شكرا لتحليلك السريع .. وإن كنت قد أسبغت علي رداءً فضفاضا ربما يحتاج شعري إلى سنوات ليرتديه