اللهم حقق فيك رجائنا
اللهم نصرك الذى واعدته أنك لاتخلف الميعاد
اللهم شفعه فى و لا نذكى عليك احد أنك السميع العليم
أسامة : يحبك من عرف العقيدة الصحيحة ، وحقق التوحيد ، وطبق الإسلام ، فأنت من أشعل جذوة الجهاد حين خبت في قلوب أبناء الأمّة ، وأنت من أحيا عقيدة الولاء والبراء بعد أن كادت أن تكون هباءً منثوراً ، وأنت من ردّ إلى الأمّة اعتبارها وذكّرها بعزّها ومجدها بضرباتك الموفقة التي آتت أكلها وأينعت ثمارها ولم يحن بعد قطافها ، وإنّه لقريبٌ جِدُّ قريب ،
فالصليبيون ومن معهم لن يُصلح الله أعمالهم ، والعاقبة للمتّقين .