ذهبت إلى ماليزيا السنه الماضيه إلى مدينه صغيره ووجدت مجموعه من جماعة التبليغ هناك والله أن صدري كاد أن ينشق من الفرح وكانوا يعلمون الناس هناك العلم والاداب يا أخواني قرى باكملها هناك تردد عن الاسلام إلى المسيحيه فعندما يجدوا أناس مثل هؤلاء (جماعة التبليغ) يقوى إيمانهم ويتمسكوا بالاسلام بمجرد النظر إليهم وهم لابسين العمائم ويعرفوا انهم عرب تجدهم يبكون ويقولون أين أنتم منذ زمن طويل لماذا تركتونا؟؟
فويل للذين يحاربون جماعة التبيلغ لانه لولا جماعة التبليغ لارتد كثير من المسلمين عن الاسلام فإذا أرتد هؤلاء الناس عن الاسلام فأول من سيحاسبهم الله هم الذين يحاربون جماعه التبليغ
|