عرض مشاركة مفردة
  #27  
قديم 01-05-2006, 04:56 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غيث
نقاط الخلاف هنا هي:

هل حماس الآن وهي في السلطة هي حماس ما قبلها؟
إقتباس:
طبعا لا بكل صدق لا
السبب ان حماس كانت حركة
والان اصبحت حكومة
حماس كانت تمثل انصارها مع انها تقول انها ممثلة للشعب الفلسطيني
لكن هذا في وقت سابق كان غير ممكن لان الشعب لم يفوضها
لكن الان هي مفوضة رسميا
بقي هل ان حماس غيرت مبادئها ام لم تتغير
مانسمعه من خلال التصريحات من خلال قادة حماس
ان شيئا لم يتغير
بل الظروف تغيرت
وعلينا ان لانستبق الاحداث ونحمل حكومة لم تستلم السلطات تمام الاستلام المتعارف عليه
هناك صراع داخلي وخارجي
من اجل منع حماس لتطبيق مشروعها الذي من اجله انتخبها وفوضها الشعب




وهل ستتخلى عن بعض مطالبها وشروطها عندما تسلمت مقاليد البلاد؟
إقتباس:
ماذا تقصد يااخي لم التخفي كونوا صرحين في طرح الاسئلة
اذا تقصدالاعتراف بدولة اسرائيل والمفاوضات والتطبيع
فحماس كانت ولاتزال ضد السلطة من اجل هذه النقطة
والصراع لازال حولها
وانت ترى والعالم يسمع ماسبب الحصار
وان كنت تقصد مطالب عودة الاجئين واطلاق سراح الاسرى والمعتقلين
فهو من اولويات الحكومة



أم ستبقى على مطالبها كاملة وستمضي فيها حتى لوكلفها التنحي مثلآ؟

إقتباس:
مسالة التنحي ليست بالسهلة يااخي غيث
انت في فلسطين وحماس مفوضة من طرف الشعب وليس محمود عباس
ومحمود عباس يمثل حركة فتح الان بدليل تناقض البرنامجين
لان الشعب لو اراد اختيار برنامجه لاختار فتح
لكنه فعل عكسه
فالمسالة ليست بالسهلة



وماهي التضحيات التي ستقدمها وتختلف فيها عن السلطة السابقة؟؟
إقتباس:
بكل تاكيد ان هناك تضحيات تختلف تماما عن تلك التضحيات
وهذه سنتركها بعد تسلم حماس كافة صلاحياتها


التفكير في مثل هذه المسائل تثير مخاوف البعض ولا يرغب في مجرد ذكرها

والخوض في حيثياتها وهو أمر غير صحي فيجب أن لا نتعامى عنه ونهمله

ولا يعني الحديث حوله أننا لا نرغب أن نرى حماس قوية وتتحقق كل مطالبها

فمطالبنا لا تختلف عناها وكل مانتمناه ونسعى له هو تحرير كل شبر من فلسطين

وليس إسترجاع جزء منها فقط ...
إقتباس:
وهذا مايسعى له كل انسان مسلم صحيح العقيدة
واعتقد ان هناك فرق واضح لايحتاج الى توضيح
بين من كانوا ولايزالون ينادون
باتفاقيات اوسلوا وخارطة الطريقوووووو
وبين من يمتنعون عن الاعتراف بدولة اسرائيل
بما تحمله هذه الكلمة من معنى


و كل الأسئلة حول هذا الموضوع تحتاج الى إجابات واقعية عقلانية وبدون تشنج!!

إقتباس:

مهما كانت الاجوبة واقعية وعقلانية وبدون تشنج كما تفضلت
يبقى من ينطلق من خلفيات نحو حماس من منطلق فكري بل عقائدي
ويعتبرها فرقة ضالة
بفتوى من الشيوخ الافاضل كما نسمع ونرى على صفحات مواقعهم
وعليه فالنقاش لايستقيم
الا اذا كان المتحاوران متفقان حول مسالة العقيدة
ويعتبران حماس انها حركة اسلامية تتمشى على منهج السنة والجماعة
تبقى السياسة والاختلاف والاسلوب
هذا يمكن حله بتفهم الواقع اولا وبتفهم الظروف المحيطة بالجدران
وبالحصار
وبالقهر الذي يعيشه الشعب الفلسطيني


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
زيارة وزير الخارجية الفلسطيني لأحد المواطنين السعوديين في منزله

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
اكيد ان الكثير من الاخوة في السعودية يحملون هم الاسلام
ويعتبرون ان قضية فلسطين قضيتهم
بل كل قضايا المسلمين
وهذه هي عقيد المسلم الصحيحة
لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه
فالشيشان وفلسطين والعراق
وفلسطين
وافغانستان
وكشمير
وكل ارض من ارض الاسلام
تزار تحت الاحتلال
فهي ارض لكل مسلم



انطلقت في سوريا اليوم حملة تبرعات لدعم الشعب الفلسطيني -الذي يعاني من أزمة اقتصادية خانقة- على أرقام حسابات مخصصة للتبرعات في البنوك السورية الحكومية وفي كافة المحافظات.

ونقلت وكالة الأنباء السورية عن رئيس اللجنة الشعبية السورية لدعم الشعب الفلسطيني أحمد عبد الكريم، أن هذه الحملة مستمرة حتى العاشر من مايو/أيار.

وأضاف عبد الكريم "أن الحملة تأتي تعبيرا عن استمرار مواقف سوريا في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق لتمكينه من مواصلة صموده وتصميمه على استعادة حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس".

وأشار إلى أن اللجنة الشعبية السورية تأسست منذ خمس سنوات وبلغت حجم تبرعاتها الماضية حوالي 18 مليون دولار تم إيصالها عن طريق البنوك دون التفريق بين جهة فلسطينية وأخرى.

وتواجه الأراضي الفلسطينية أزمة اقتصادية خانقة تفاقمت منذ تشكيل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الحكومة في مارس/آذار الفائت حيث أوقف الاتحاد الأوروبي -الممول الرئيسي للسلطة الفلسطينية بنحو 500 مليون يورو سنويا (631 مليون دولار)- المساعدات المالية للفلسطينيين على غرار الولايات المتحدة.