بسم الله الرحمن الرحيم
شيء مثير أن نرى هذا المنظر رجال الهيئه والشرطه وفتاة في عمر الزهور تنز مكبله يمسكنها نساء من امن الدوله ثم يتلوا البيان واعلان الجلدوذلك في ساحة المواقف التابع لكلية البنات أمام الجميع حتى والدها المنكسر الذي أجزم بأن اصابته ذبحه من هول الحدث، فلا بارك الله بها من فتاةهذه الساقطه التي تفسد في الأرض وتتاجر بالمخدرات في مؤسسة علميه بحجم كلية الأداب تخرج معلمات يساهمن بنشر الفضيله والعلم لا بترويج الرذيله والفساد