العراق فى حالة من الفوضى لا يمكن من خلالها معرفة الحقائق فكل فئة تتهم الأخرى و لا يمكن الجزم بمن فعل هذا أو من فعل ذاك ولذى فأنا أرى أن الإنتظار حتى تهدأ الأمور هو عين الصواب فعندها ستنكشف الحقائق و سنفاجئ بكثير من العجائب و عليه فألتزام الصمت حالياً و الإكتفاء بالمراقبة هو خير سبيل ( على الأقل فى نظري )
|