[abunaem]

أتفق معك في بعض ما تقول يا أبو نعيم و خصوصاً موضوع تخويف المواطنين و ارهابهم من قبل الحكومة , فالحكومة تعتقد أنها تؤطر بذلك هيبتها عند المواطنين المغلوب على أمرهم.

و أتفق معك بأن الأسرة الحاكمة متخبطة و فقدت عقلها و رشدها و أصبحت مصابة بهوس ارضاء العم سام و لو على حساب الشعب.

أخيراً أعتقد أن ما يحصل أقرب للمسرحية الدموية بطليها الحكومة السعودية و أمريكا و يقوم هذين البطلين بقتل المشاهدين (المواطنين) بدعوى مكافحة الارهاب !!

صدقوني لو أن المجاهدين استهدفوا نظام آل سعود لما بقي يوماً واحد فهو كما هو معروف نظام هش و ضعيف و الأنظمة المتفوقة عليه بمراحل كأمريكا تعاني الويلات من هؤلاء المجاهدين في العراق و أفغانستان حيث يسقط العشرات أسبوعياً ناهيك عن الخسائر المادية و المعنوية فما بالك لو أن المجاهدين نظام هش و ضعيف جداً و لا يحظى بأي تأييد شعبي يذكر كنظام آل سعود.

أوقفوا هذه المسرحية الدموية يا آل سعود فالقاتلين و المقتولين كلهم من أبناء البلد و غالبيتهم من الفقراء و ضيقي ذات اليد و روح واحد منهم أغلى عندنا من رؤوس 300 مليون أمريكي تسعون لارضائهم و تتوددون و تتقربون اليهم بقتل المواطنين.

و الله ثم و الله أنه كلما أشتعل الوضع أكثر في البلد و زاد عدد القتلى زاد رضى أمريكا عن الحكومة السعودية

اخي الكريم : تمساح بري ..

اضافتكم ثمينة وهي ممن يسعدنا تواجدهم في الخيام ..
..



اضيفك ولاتعليق على اضافتك غير الشكر وانها اصابت عقدة الموضوع الذي طرحته في كبده.


لقد مررنا بتجربة القتل في سوريا

قتلت خيرة الشباب ونخبة طاهري الامة والنتيجة كانت:

ارتداد الناس عن الدين

ابتعاد الشباب عن المساجد
كثيرين منهم صاروا يفتخرون بالتخنث

والطاهرين ...

قام رفعت الاسد لهم بعمليات تبييض سادية بالسجون في تدمر والالاف السجون التي ملئت بها البلاد ويعرفها كل المهتمون

كانوا يطلبون من الاخوة يرحمهم الرحمن ان يخلع احدهم اسنان اخيه حيا
و............اعذرني اذا لم انفجر الان..
دفنوهم احياء في رمال الصحراء واهلوا عليهم الرمال احياء بالبلدوزرات ..

مثل ما فعل صدام بأخوتهم في العراق ,,

ومثل ما فعل الامريكان بالجنود المسلمين جنود العراق على الحدود قرب صفوان
دفنوا الالاف منهم كذلك احياء ...

ومازال حتى اليوم ( طلقاء) :: كل من نفذ هذه الجرائم بحق اطهار الامة.

في سورية : المجرم الاخواني الملعون صديق صدام حسين صاحب الفتنة ورفاقه كلهم .. ولازال المجرم حسن هويدي طليقا في لندن

صاحبة رفعت الاسد بملياراته ال16 طليقا في اسبانيا

و,,,,,وووووو

المرحوم الشيخ المحدث عبد الفتاح ابو غدة

هرب منهم عندما فهم منهم انهم يريدون رفع السلاح ...

هرب ولم يشارك ولا يشارك تقيا هؤلاء

هذه تجربتنا التي لم تنفع احدا..

لم يفق معنا ونحن نذبح احدا

لم نطلب حماية امريكا مثل بعض الخونة الذين استجاروا بها

لازلنا نحارب امريكا

ولازلنا مع بشار ضدها وقد فعل ابوه بنا ما فعل
وما احدمنا الا وقد ذاق ...او مرارة فقدان الغالي وثكالة الامهات ورعب السجون ,,وووووو اعذرني لآنك تفهمني

وما زلنا نحارب الرأس لا الذنب

وما زلنا نحارب من سلمهم السلاح ليذبحوا الامة

وما زلنا


ولم تشفى جراحنا بعد يا اخوتي

وما زلنا

ننزف

دموعا

دما

وندم

وليرحمكم الله

انتم اهل الحرم