[على رسلك]

يحكى أن ... هناك .........دولة قوية جبارة مسيطرة أخضعت دول العالم جميعا تحت سيطرتها لها أهداف لها أطماع وحولها ضباع ..لا تأكل إلإ ما يرمى إليها ..... لها عدو واحد وإن اختلف وجه أو لونه أو لغتة ...... لا بد أنكم عرفتوها .......إنها الإتحاد السوفيتي .... وكان عدوها هذة المرة من شبة الجزيرة العربية اسمه يحمل دلالات كثيرة.إنه خطاب خطاب ابن الإسلام. .شاب وسيم علية من الله مهابة ووقار على الرغم من صغر سنه........إستطاع أن يطردهم من الشيشان وأن يكون دولة إسلامية لها سيادتها وهويتها المحاربة ... وبعد يا أعزائي غضبت هذة الدولة .. وولولت... أهدافي .... .أطماعي ....ضباعي المخلصين ...... هبت وهبت الضباع تسباقها الطريق...........قصفوا الشيشان و قتلوا المجاهدين ....أسلحتهم فتاكة .الغدر. الخيانة . أخي ميمو ماذا يفعل خطاب .يكون رجلا ويواجة الرجال . كيف يواجة الدبابات والطائرات و من تقصد بالرجال ..ام يستسلم ...... .. إ ذن أين قضيتنا وعلى ماذا نحبهم ونوأزرهم . لم يجد بد من أن يختبئ حتى يستعيد قوتة ويستنجد بنا وبدعائينا لم يكن لدية جيش نحن جيشه وجيش جميع المجاهدين ..... أختبى في أحد الكهوف أو البيوت أو أو أو لا أعلم .. وبين الحين والاخر نسمع لشريط أو نرى له صورة نعلم أنه حي وأن أعداء الدين لم يمسكوا به نفرح وكيف لا نفرح إنه خطاب قاهر الروس رافع راية الاسلام ......انه في قلوبنا ..ولكن عدونا يريد أن يخرجة منها .........كيف يا أخي ميمو......ماذا تفعل حتى تستطيع إخراج شخص من قلب شخص .........نحن كما قلت جيش المجاهدين.... كيف نفرق الجيش عن القائد ...... قال الإتحاد السوفيتي خطاب قتل الأبرياء خطاب فجر خطاب نفذ خطاب أمر والضباع تقول نعم نحن رأينا نحن تقصينا ...والجيش متفرج وانقسم الجيش لماذا يختبئ ........ لماذا لطخ يدة بدم الأبرياء ... ....إنه السبب في كل كارثة وذل للمسلمين .............ومن أين نأخذ أخبارة وأفعالة من العدو ثم العدو ثم العدو اخي ميمو ما الشيخ المجاهد أسامه بن لادن ولا الشهيد المجاهد خطاب الا وجهان لعملة واحدة ولو طال به الأجل لسمعنا عنه ما سمعنا عن الشيخ أسامة واتهم كما اتهم الشيخ أسامة ........