حوار مع لحظه ...
هلّا تمهّلتي؟؟
اللحظه : ولم التمهّل؟
ربمها أعيشك فرحا
اللحظه : وربما مهموما
ومايدريك؟
اللحظه : لا أعلم ولكن هل تعلم؟
بماذا؟
اللحظه: إن عشتني فرحا فغيرك يتلوى ألما !!
وإن عشتك مهموما؟
اللحظه : لربما تفسح المجال لغيرك ليفرح
وهل الفرح كذلك؟
اللحظه: عذرا لم أفهم ما عنيت !!
اقصد عندما افرح هل هذا يعني أني أخذت فرح غيري؟؟
اللحظة : ربما
غريبه
اللحظه: وما الغريب في ذلك؟ فقد اصبحنا في زمن تفرح ليتعش غيرك وتضحك ليبكي آخر
ليس بهذا السوء
اللحظه : اذا فأنت لا تشعر .
لا أشعر ؟!!!!
اللحظه :نعم أنت كذلك فلو نظرت إلى يمينك ويسارك لرأيت أني صادقة
ولكن هذا لا ينطبق على الجميع
اللحظه : ربما في مجتمعك ولكن انظر الى غيره.
ربما لا أعرف عن غيري الكثير فهل يبادلها الحوار احدكم؟؟
لحظه تنتظركم
سلام
__________________
<center>
<div style="width:100%;filter:glow(color=#C0C0C0,streng th=6);color:#535736">
<font face="Simplified Arabic Backslanted" size=4>
... عسى&ى&ى ماشر ...
... دنيا غريبه ... وعالم اغرب ...
سنوات العمر تمر ونفرح بمرها ... ولا نعلم بانها بشرى بقرب انتهائها
no_way58@hotmail.com
</font>
</div>
|