أخي عبود :
جزاك الله خيرا على دعوتك ، وحسن معشرك .
أخي الوافي :
أعتذر جداً أخي الحبيب فما كان والله هذا قصدي ، ولو علمت أنها ستسبل لك دمعا ما كنت كتبتها ، وأبشر بالخير فإن هذه ميزة قلوب الرحماء ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء .
أخي ابن بيسان :
العاطفة اختلفت بيننا ، فهنا ثمَّ ندم وألم على خطأ اقترفته اليد ، وهناك ثمَّ شوق وحنين للماضي ،ماضي الطفولة والبراءة .
وفقك الله وأصلح لنا ولك النية والذرية .
__________________
لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ
بل فاسقني بالعز كأس الحنظلِ .
|